عندما يُعشق القلم ,,,,,,
سيكون قلمك لسانك، فحافظ على أن تصونه دائما لأنه يعكس شخصيتك ويبني صورة لك تتكون عند كل شخص يقرا كلامك ,,,,,
عندما يُعشق القلم ,,,,,,
سيكون قلمك بمثابة سيف لك يعتمد على مهارتك بإستخدامه ، فكلما ناقشت وحاورت بكلماتك كلما زاد رصيدك من النقاط ،،،،،
وبدأت تكتمل صورتك عند قرائك ,,,,,
وبدأت تكتمل صورتك عند قرائك ,,,,,
عندما يُعشق القلم ,,,,,,
ستكون حرا بالكلمة لا تخشى لومة لائم ، يكتب قلمك ما يمليه عليه ضميرك وما يقتضيه عليك فكرك الحر ، فأنت ليس أسير فكر محدد ولست خاضعا لإملآت فكر لا يتناسب مع فكرك ،،،،،،
فتكبر صورتك أكبر فأكثر في مرآة قرائك ,,,,,
أيها الأمل قيدني ، فلا حدود لحلمي أنا وقلمي فإنه أكبر وأكبر من هذا الواقع بكثير ,,,,,
فتكبر صورتك أكبر فأكثر في مرآة قرائك ,,,,,
أيها الأمل قيدني ، فلا حدود لحلمي أنا وقلمي فإنه أكبر وأكبر من هذا الواقع بكثير ,,,,,
فهيا يا قلمي لنبني مجدنا المندثر بكلمة حرة أصبح من النادر أن أجدها ,,,,
هناك تعليقان (2):
أخي "جهادي"،
ربَّما سُئلتُ كثيرا عن مكانة هذا السلاح الخفيِّ بالنسبة لي ..
وربما أيضا كنتُ لا أجدُ اجابة لهذا السؤال المباغِت ..
ولكِن ،
في تلك اللحظات التي يغيب فيها الأمل .. تلك اللحظات التي تنعدم فيها الرؤية .. لا أجد الا تلك القوة تجذبني نحوه " بقوة ، بقوة " لكي أسطر شيئا _ وان لم يكن ذي اهيمة _
تلك اللحظات تمثل انتصارا لنا على الآخر الذي ما فتئ يحاول تجريدنا من حقوقنا كبشر ..
نحن بشر ...
تحيّاتي لكَ \\
هو سلاح يا أختي وسلاح أقوى من أي سلاح أخر ,,,,
لكن لا يعمل هذا السلاح إلى من عرف إستعماله
وأنت يا عروبة قد عرفتي كيف تستعملين هذا السلاح
بمواضيعك الجريأة التي قد تحرك أصحاب القلوب الشبه ميتة
دمتي بخير
إرسال تعليق